مفهوم وحقيقة العمل والجزاء من منظور قرآني إلهي

” وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَىٰ عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ “

  • أولاً:  تعريف مفهوم وحقيقة العمل:  هناك منظومة من الكلمات أو المعاني والمعارف والحقائق المترادفة والمتعالقة والملازمة للعمل أو بُعد من أبعاده أو جهة من جهاته أو شرط من شروطه ولوازمه، منها: الطاقة الفيزيائية – الحركة المادية الطبيعية الجسمية – الفعل النفساني – العمل كبعد فردي وجماعي – العبادة كبعد فقهي تشريعي – السيرورة والصيرورة (المسير والمصير) كبعد وجودي عرفاني لحقيقة العمل.