مع تقدم الزمن وتطور الوسائل أصبح الوصول إلى المعلومة أبسط بكثير من ذي قبل، فصار بمتناول أي إنسان البحث عن كم هائل من المعلومات التخصصية بلمسة على هاتفه، في حين حتّى قبل عقدين من الزمن كانت هذه العملية تتطلّب مراجعةالمصادر ذات الاختصاص التي قد يصعب الوصول إليها. ومع اتّساع العلوم وتضاعف انتاجاتها صار الفرد يقف حيران بين أمواج معلومات متلاطمة لا يدري أيها يركب.